الاثنين، 14 ديسمبر 2009

هل تعلم متى أعلن إستسلامى ؟؟!!



هل تعلم مدى أقدم إستسلامى ويأسي ، وأخط بيدى وقلمى على أوراقى رساله إعتذارى للجميع بإننى مستقيل بلا رجعه ؟!!

  1. عندما تهبط الشمس على كوكب الأرض .
  2. عندما لا يظهر القمر فى السماء .
  3. عندما يتحول الجميع إلى آكلى لحوم بشر .
  4. عندما لا يوجد رجلا واحدا يفعل خيرا فى الحياة .
  5. عندما نتجاهل أصلنا جميعا ، ولا نتعترف بنسبنا الحقيقى .
  6. عندما تجف البحار والمحيطات والأنهار ولا يوجد قطرة ماء واحدة على كوكب الأرض .
  7. عندما لا يستطيع العرب الحراك أو الحديث أو العمل .
  8. عندما يصبح العالم بأثرة صحراء .
وقتها إعدك بأن أحاول جاهدا قدر ما أستطيع أن أصلح كل هذا بلا تردد ، لذلك ليس هناك وقت سأقدم به إستسلامى وإستقالتى وأعلن فيه إستسلامى .

إننى فقط متفائل بلا حدود ، نشيط بلا تردد .

RMK

بيحب كل إنسان بالعالم

الخميس، 20 أغسطس 2009

ســــــا محينى يا مصـــــر

شكرا يا مصر ، شكرا يا بلدى ، شكرا يا أحلى بلد فى الدنيا ، أحبك يا مصر ، كلما وقفت بأى مكان به إنتصاراتك ، أبتسم إبتسامه خفيفه وبداخلى فرح بما تحمل الكلمه من معنى ، طالما حلمت بمجدك يا وطنى ، كلما رنت بداخل أعماق قلبى الصغير فى طفولتى كلمه وطنى ، كلما حلمت بأن أسير الكرة الأرضيه بأكملها حاملا علم بلدى فوق رأسي وأفتخر بكلمه " مصـــــــــرى " ، كلما تمنيت فى طفولتى المبكرة أن أقف مكان من رفع علمك يا بلدى وأموت من أجلك ، من أجل تعلمى الغيرة منذ صغرى على كل من مات من أجلك بصدق ورغبتى العارمه فى أن أنجز شىء لكى فى حياتى بدون علم أحد بذلك ، أن أضحى بكل ما أملك لكى يا بلدى بحياتى وبقوتى وذكائي ، لست وحدى وأعلم ما أقوله ، لست وحدى وعلى يقين مما أقوله ، بل كل شاب مصــــرى لديه ما لدى من حب لكى يامصــــر .
سامحينى بلدى العزيزة ، يا قلبى وفؤادى ، حلمت أن أكن ممن يحملون السلاح والدفاع عنك ضد أعدائك منذ طفولتى ، حلمت بأن أكن عين من عيونك الساهرة ، حلمت حلمت بأن أكون درع فى صدرك وحامى لقلبك يموت من أجل الدفاع عنك من المعتدين .
ســــامحــــــينى يا بلدى يا مصــــر الغاليه ، لم أوفق فى حلمى الذى حلمته من أجلك ، ولكننــــــى سمعت عمن يدافع عنك بقلمه ، بعلمه بمجهودة فى مجاله ، فأبتسمت إبتسامه المنتصر فى أرض المعركه ، وأخذت عهد على نفسي من أجل الأرض التى لا تستحق سوى قبله خفيفه على جبينها ، أن أجتهد فى مجالى من أجلك ، وأجتهد من أجلك فى دراستى يا بلدى الغاليه وتخرجت من إحدى جامعاتك المصـــريه ذو المكانه العاليه وبتقدير يثبت صحه وعدى لكى ، وإننى لم أكن ممن يوقولن ولا يوفون ، فهذا ليس من شيمه أبنائك ، أعلم إنك بكيتى بدموع من الدم من أجل أبنائك الذين تغربوا ، أعلم إنك غضبتى عليهم كما كنت أنا ساخط عليهم من أجل الإبتسامه التى تبدلت خوف عليهم وعلى كرامتهم خارج أرضك الحبيبه ، من أجل حزنك لإنهم لم يكونوا كما كان أبنائك الذين روا بدمائهم أرضك الطاهرة ، كنت على يقين بأن تركهم لكى وبذل مجهودهم وحياتهم خارج أرضك بمثابه خيانه يستحقوا عليها الإعدام ، بل أشد عقوبه هى العيش ليوم القيامه ولكنهم لم يستطيعوا لمس ترابك مرةأخرى .
ولكـــــــن أعـــــذرينى كنت جاهلا ، كان حبى لكى الأعمى جعلنى أنقد أى أحد يذنب فى حقك دون أن أسمعه ، دون أن أعطى له فرصه فى الحديث ليقول لى السبب أو مبرر لما فعله .
مـــازال حبك يجرى فى عروقى وبين شرايين قلبى ، ولكننى واجهت ما جعل كل هؤلاء يفعلون ذلك ويخونون الأرض التى تربوا عليها ، وضحى أبائهم وأخوانهم من أجلها .
تخرجت من جــــامعتى عــــــالمى الصغير لأجد عــــــالمى الكبير بهذة المواصفات
  1. أصم .
  2. أبكم .
  3. أعمى .
  4. ملىء بفيتامين "و" . ألا وهى المحسوبيه والوسطه والكوسه .

وقفت مكانى عدة شهور والدنيا تدور من حولى كل ما أفعله هو الصمت والنظر بدقه ، فوجدت الكثير من المسئولين فى أرضك الطاهرة الصادقه الموضوعيه ، لا ينظرون إلى شهاداتى ولا مجهودى ، وكل ما ينتظر منى قوله من معك ؟؟ ويجب أن يكون من المسئولين أيضا كى يخدم الآخر فى أمر آخر أيضا .

تحركت بترابك كله من الشمال للجنوب ، ومن الشرق للغرب كى أكون من المسئولين أيضا يوما ما رغبه فى حمايتك ، ولكن دون جدوى ، وجدتك محاطه من أعداء وحاقدن متربصين لكى بالخارج ، وأعداء لكى بالداخل أيضا يضعون كل شخص فى غير موضعه لتجد من لا يستحق من مسئولينك يوما ما ولكنه يستحق عن المجتهد لأنه معه شخص ما يسندة ، كل وظيفه بكى من أجل أفراد مسلحين بفيتامين "و" مهما كانت خبراتهم ضئيله سيكتسبونها يوما ما .

أعـــــــذرينى يا مصر يا بــــلدى الغاليه ، حينما عرفت كم أعدائك ولصوصك وحاقدينك بالداخل والخارج أيقنت بإننى لست قادر على حمايتك وإننى ليس لدى قدرة على الدفاع عنكى كما وعدتك ، ولكننى لن أخلف وعدى لكى بأن أحاول جاهدا على علو ورفع شأنك بين دول العالم .

ولكــــــــننى أرجـــــــو منكى الإجابه على هذة الإسئله

  • ما سبب قتل أحلام أبنائك ؟؟؟
  • ما سبب جعل مفتاح أحلام أبنائك الخروج من أرضك ؟؟؟
  • ما سبب إنتشار الأمراض بين شعبك ؟؟؟
  • ما سبب العطاله والكساد وعلو الأسعار فى أرضك ؟؟؟
  • ما سبب إنتشار الفساد والمخدرات والعهر فى أرضك الطاهرة ؟؟؟
  • ما سبب ................................. وما سبب ............ وما سبب ............ وما سبب !!!

لا تبكى ، أرجوكى لا تفعلى لأن حزنى من حزنك ، وفرحى من فرحك ، فقط أريدك أن تسامحى أخوانى وتدعى لهم ، ووصى عليهم أرضك المجاورة لأنها شيمه هذا الزمان ألا وهى التوصيه الفيتامين الذى يجعل حامله يستطيع التنفس ، الفيتامين الذى يفعل المعجزات فى آونه من المفترض أن يكون قد إنتهى بها المعجزات .

أرجوا من كل مسئول فى بلـــــــــدى أن يضع كل خبرة فى مكانها حتى تعود لأرضنا إسمها الطبيعى " مصــــــــر " .

إذا وجدنا كل خبرة فى مكانها ، وكل مسئول فى مكانه الفعلى ، سينصلح حـــــالنا .

ســــــامحينى يـــــا بلــــــــدى

ســــــمحينى

كل سنه وحضراتكم والأمه الإسلاميه بخير














كل سنه وحضراتكم طيبين والأمه الإسلاميه بخير ، كل سنه ورمضان يهل علينا بالخير واليمن والبركات ، كل سنه وربنا غفور رحيم ، كل سنه وحضرااااااااااااتكم بخييييييييير .



بصراحه أنا نفسي فى حاجات كتير فى رمضان السنه دى ، نفسي أكون من المغفور لهم فى هذا الشهر الكريم ، نفسي ربنا يكرمنى ويسامحنى ويغفر لى على ما أقترفته من ذنوب ومعاصى أعلمها أو أجهلها .



بخاطرى كثير من الأمانى والأحلام التى أريد تحقيقها فى هذا الشهر العظيم الذى كتب الله لنا فيه الإنتصار ، الشهر الذى كتب الله لنا فرص عظيمه الخير والتوبه والخشوع .



فهل لديك من الأحلام والطلب فى المغفرة والرحمه من المولى عز وجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!



اللهم بلغنا جميعا رمضان ، اللهم تقبل منا جميعا صيامنا ، اللهم تقبل منا كلنا قيامنا وسجودنا وخشوعنا وتوبتنا ، فأنت الرحيم الغفور الكريم .



رساله وطلب ورجاء من أخوانى وأخوتى الكريم



ليه ناس كتير بتستعد لرمضان بالمسلسلات ، ليه ناس كتير بتحلم برمضان إنها صايمه .

أجوا أن نكون جميعا مختلفين ، ولا أرجوا أن أظهر نفسي مثاليا ولكننى أتمنى أن أ:ون من المقبولين فى رمضان ويغفر لهم المولى عز وجل ، فأردت أن نتشارك فى المغفرة والرحمه والتوبه سويا ، ولا أبدأ بدايه توبتى وحدى بل أن نتشارك جميعا .

وكل سنه وحضراتكم طيبين

الجمعة، 7 أغسطس 2009

أحمد حلمى

شكر خاص للمثل الرائع أحمد حلمى
من شخص يحبك جدا ، ومعجب بأدائك الجميل ، وموهبتك التى ليس لها مثيل

أحمد حلمى أشكرك على أدائك الرائع ، وأفلامك الممتعه ، فعلا بجد مبقدرش أستنى فيلم خاص بأحمد حلمى ، من المعجبين جدا بيك ،
شخصيتك فى التمثيل رائعه ،أنت شخص بيحب شغله ، وفوق دة كله بيحب جمهورة ، أنا متأكد أن كل الى أتفرج على أى فيلم خاص بك ،
من شدة إعجابه بك ، أصبح واحد من أفراد عائلتك ، بل أنت من أصبحت واحد من عائلته ، حقا أحب تمثيلك أخى الكريم

أرجو أن أشكرك وأمدحك بكل لباقه وبتعبير رائع ولكنى على يقين من إننى مهما أصبحت على درايه بفن التعبير والمدح والشكر والشعر ،
فلن أستطيع التعبير عن إعجابى الشديد بهذة الشخصيه ، ولن أستطيع أن أعطيك قدرك الحقيقى من المدح

أشكرك مرة أخرى لأننى أستطيع أن أشاهد أفلامك جميعها فى جو أسرى ، لأنها ليست أفلام مما أعتدنا على وجودها فى عالم السينما ، بل هى أفلام تنجح بفضل الله نتيجه لإبداع ومجهود شخص موهوب حقا

رساله شكر من شخص يحبك

الأربعاء، 15 يوليو 2009

سأفضل الحياة على الموت


سأفضل الحياة على الموت

مهما كانت الأحوال ، مهما صارت الظروف ، مهما تبعثرت أجزائى ، مهما أصطدمت بصخرة الواقع ، مهما تعالت على أمواج الدنيا، مهما شعرت بإننى مازلت طفلا غير قادر على المواجهه ، مهما خارت قوايا حتى شعرت بإننى بلا أعصاب تذكر ، مهما إنهمرت دموع من الصمت بداخل جفونى ، مهما غبت عن الوعى بلا رجعه ، مهما سرت فى دوامه الحياة مقيداا ،مهما أبدت لى الدنيا أنيابها اللامعه ، مهما أذاقتنى الدنيا من ملحها المر ، مهما كل ما كان وما سيكون فى حياتى الفانيه والخالدة

سأفضل الحياة على الموت
سأظل أنا أنا ،مهما جارت الأحوال وتصاريف الزمان
فقط رجل
يحب كل إنسان فى العالم
rmk
بلا حدود ، وبلا قيود

الأربعاء، 8 يوليو 2009

حقا إنها فقط الحياة




يالها من مواقف غريبه نمر بها خلال هذة الدنيا الأغرب منها ، كل ما يحدث لدينا لحظات من السعادة حتى تشعر بإنك ستظل مدى حياتك مبتسم بلى أدنى تردد ، وفجأة تمر بك لحظات أخرى من الحزن تبكى لها وتخضع أسير قوتها حتى تشعر بإنك ستظل تبكى حتى الموت دون توقف ، ليعود لك الأمل وكأنه سراب ولكنك تتمسك به رغبه فى العيش ، وحقا يصبح لديك محاوله أخرى جيدة للعيش ، فتجتهد حتى تشعر إنك لن تعافى مرة أخرى من كثرة الشعور بالإجهاد والأرق والتعب ، وتحاول أن تأخذ قسطا من الراحه حتى لو كلفك الكثير ، فتشعر بلذة الكسل بعد أن تعافيت تماما وتقرر أن تظل هكذا فى خمول وكسل للنهايه ، فتشعر بأنك فى حاجه لإثبات ذاتك فتعمل وتجتهد ، حتى تشعر بنبضات قلبك عاليه يكاد يسمعها الآخرين من شدتها ، وتشعر بالإنجذاب لشخص ما فتحاول أن تبقيه بجانب لما تشعر به من سعادة بوجودة ، فتسير وتجد بأنك لا يهمك من قد سخر منك بالطريق وتعلوك إبتسامه شكر لكل ما يحدث من أحداث غريبه فى حياتك لمجرد وجود هذا الشخص بجانب ، وتشعر بأن الشمس قد أشرقت اليوم لأجلك أنت وحسب وتشعر بأن كل من على كوكب الأرض ضيوفك ولا يصح أن تضايقهم لأى سبب من الأسباب ، فيرحل من تحب من جوارك فى لحظه ما ، فتتبدل ألوان الزهور من حولك وتشعر بأنك تعيش فى ليله ظلماء طويله جدا ، ولا تريد أن تريك النهار مرة أخرى وكل ما تستطيع أن تفعله أن تنتظر النهار حتى يأتى بمفردة وأنت غايب عن الوعى ، وعندما تعود للحياة مرة أخرى تجد بجوارك حبل سميك قد هبط من السماء وبه ملحوظه على شريط وردى اللون "فقط أسحبنى حتى تزيل الغمامه وتأتى لنفسك بالنهار الذى أنتظرته طويلا حقا ليس متعبا ولكنه يستحق العمل" وبمجرد أن تبدأ فى سحب هذا الحبل بنفسك فتجد الليل المظلم الذى كان يتحداك قد ذهب وخسر معركته معك وأنت من فزت بمجهودك البسيط ، وترى شمسك مضيئه مرة أخرى ، وتنظر للورود التى تحالفت مع عدوك المظلم قديما تجدها قد ربطت بيديها على يدك بخفه وأنوثه وتشعرك بأنك قوى وتشعرك بحنانها وفى هذة اللحظه تفهم معنى إبتسامته بإنها تعتذر لك ولا تريد منك سوى نسيان ما مضى وتنظر لك بعين بها تعجب هل ستقبل ، فتوافق بالتأكيد لنسيان ما مضى ، ورغم شدة وصعوبه معركتك النفسيه مع هذة الليله القاتمه السواد ، تشعر بالسعادة والرشاقه والقدرة على إنجاز الكثير ، فتبدأ أول ما تفعله هو أن تصلى لتحمد المولى عز وجل لما وهبه لك ، وتقرأ كلمات المولى عز وجل ، لتفاجىء بهاتفك يرن لتجد عملك كما هو ينتظرك لتجتهد وتعمل لتحصل على لحظات الحياة ، فتبتسم وتحمد ربك ، وتمر بلحظات سعيدة جدا بينها يتخبطك الجو وتضطرب كلما تذكرت فتاتك التى حلمت بوجودها معك وتحترق لأنك لم تخبرها إنك تحتاج لها بجانبك قبل أن تتركك ، ولكنك تقول بصدق "لعله خيرا" ، لتجد رد المولى عز وجل "قبل عبدى إختباراتى " ، لأعطيه من نعمى بدون توقف ، فتجد تحت منزلك صوت محرك سيارة مدارة ويجذبك الفضول لتعرف لمن هذة السيارة ، فتقول فى دهشه هذة السيارة الخضراء الجميله ل......، فيدور بداخلك حوار هل أقبلها مرة أخرى بحياتى أم لا ؟! فقد تركتنى بدون عذر بدون سبب وبدون علم لى إنها سترحل ، وتقرر بأن لا تقبلها مرة أخرى ، لتجد الورود تحاورك لقد قبلتنى مرة أخرى فى حياتك ونسيت ما مضى ، وهى لاتعلم إنك كنت تعشقها حقا ولم تبلغها من قبل فعلام لم تسامحها ؟! فتنزل أدراج منزلك لتجدها ، نعم إنها لم تتركك ، فقط كانت تحضر إحتياجتها وقادمه لتخبرك بأنها قد جائت بكل أغراضها لكى تعيش معك هل ستقبلها ، وقبل أن ترى بعيونها ما رأيته بعيون الورود تقرر أن تذهب لأقرب مأزونا شرعيا لتجعلها شريكتك مدى الحياة فى الخير ، فتجدها تفهمك من نظراتك ، تعرف حالتك من خلال طريقه تنفسك ، تسعد لمجرد لإبتسامتك ، وتحزن لمجرد أنك قد شردت ولو للحظات وأنت بجوارها خوفا عليك ، تفضلك عنها بكل شىء ،وفجأة تتخبطكما الحياة وتصطدما فى خلاف ونقاش شديد وحاد وتتخاصما وفى وسط هذا الحوار تبدأ بالإبتسامه ثم تغرق فى ضحكاتك العاليه التى لا تجيب عليها هى الأخرى سوى بضحكات أعلى منها ، فتخبرها بإنه إختبار هل سنجتازة أم لا ؟! فتخبرك بإنه مجرد إختلاف آراء وليس خصام أو خلاف فتتعلما الدرس وتتجاوزا إختبراتكما معا وتعيشى لرضى الله عز وجل ، وفى رضاة وفى خيرة ونعمه التى لا تستطيع أن تحصوها لتحمده وتتذكرة فى كل أفعالك حتى ذنوبك تتذكرة بها لتطلب المغفرة ، فترضى المولى عز وجل والذى يقول ، "علم عبدى أن له رب يغفر له الذنوب أشهدكم يا ملائكتى إنى قد غفرت له " ، ويحمدة على نعمه فيزيدة منها ومن غييرها



حقا إنها الحياة لحظات من الكرب والضيق

والسعادة والفرح والدموع والإبتسامات ،

لكن من توجه إلى ربه يراها كلها سعادة كلها

فرح ، كلها إنجاز ، كلها مرح ، كل إختبارات

، ومهما حدث فقد إجتاز إختبارة ، فإذا نجح

فقد إجتازة حقا ، وإن لم يوفق فقد تعلم شيئا

ما جديد لم يخفق به بأمر الله بالمرة الأخرى ،

فيحمد ربه ، فيكون من المقربين

حقا إنها الحياة التى يجب أن نعيشها ،

وليست الحياة التى تعيشنا



إبتسم وقرأ ما قرأت من لحظات مرة أخرى

بتمعن لتخترأسلوب حياتك من بين السطور

الخميس، 2 يوليو 2009

لو سمحت أعمل أبديت لنفسك

السلام عليكم

لو سمحت أعمل أبديت لنفسك ، موضوع مهم جدا يا جماعه ، بجد أنا دلوقتى مبسوط إنى وصلت لكدة

عارف إيه الى بيعملك نوع من الإحباط ويخليك تفكر إن طريقك مسدود مسدودا مسدودا يا ولدى ، ويحسسك إنك خلاص قربت على مليون سنه كدة بدون ما تعمل حاجه ، وتقول يااااااااة فين أيام الشباب ، ياليت العمر يعود

دة كله عشان ما بتعملش أبديت لنفسك

نصيحه من أخ ، كل يوم فيه جديد ، كل يوم حاجه جديدة بتظهر ومفيش حاجه بتقف ، لازم تظبط تعمل حاجه لازم تعمل أبديت ، فى كل حاجه ، خليك على إطلاع بكل الى بيحصل ، إفهم ولو حاجات بسيطه عن كل حاجه

وأيااااااااااااااك إنك متعملش أبديت ، ولو معملتش ، خليها مفاجئه وشوف الدنيا كلها عامله إزاى

سلام



RMK
بيحب كل إنسان فى العالم

السبت، 6 يونيو 2009

لو عرفت الحل هنا متتصلش علينا خاااااااالص


لو عرفت الحل هنا متتصلش علينا خاااااااالص

دا عنوان لموضوع مدايقنى جدا يا جماعه ، ياترى لأمتى مستوى هيقل فى بلدنا ، كل شخص هنا الاعلام بيحسسه إنه
أهبل عبيط متخلف والله لو لقيت أقل من كدة هقول

ولاااااااااااازم اعلانات فواصل فى كل فيلم وكل حلقه مسلسلسل ، حتى بين الاعلان والاعللان اعلان فاصل حاجه غريبه
جدا ، هتهبل بجد

برنامج المفتش الكبير كرومبو ولو عرفت اتصل على مش عارف كام عشان تآكل على قفاك وتخسر مكالمه بكام

برنامج مطبخ فتكات ولا مش عارف مين الى بتتصل بجزار اسمه عرعر قله أسامى ولا هبل مش عارف ولو عرفت
الجزار بيبيع ايه أتصل برضه عشان تآكا على قفاك

برنامج تلت بنات الدلوعين المقرفين ولو عرفت واحد زائد واحد بكام اتصل برضه عشان تآكل على قفاك ولو مخمن
برضه اتصل هنضربك برضه على قفاك

وكله كوم بقه وبرنامج الكنز الكبير دا كوم تانى خااااااالص يطلعلك شخص تافه ملوش اى ولا بلاش بنى آدم برضه ،
ويطلعلك عيون أشخاص مشهورين جدا درجه أن بقى الطفل بيتولد اليومين دول وذاكرته فيها ملامحهم واساميهم من
قبل ما يشفهم ، وطبعا لو عرفت العيون دى بتاعت مين أتصل ويا سلااااااااام لو طلع جوابك غلط ، يقف الشخص التافه
ويقولك غلللللللللللللللط ويتنططت زى القرد كأنك غلط فى عيون الحج الوالد ولا نسيت انت مين
دا كام برنامج من آلاف البرامج الى ملت الاعلام والقنوات الى عندنا أتصل نسمع صوتك ، أتصل أسمع نوكته ، أتصل
هتكسب هتكسب ، والى عامل الاعلان راجل عندة فلوس وعاوز يفرقهم على الناس
أعذرونى مدايق جدا
فاكرين فيلم حمادة يكسب لما بعددت عنه ليلى السيد أحمد وكل أغنيه يسمعها كانت إسمها ليلى ، وكل الممثلين برضه
إسمهم ليلى
حصلى كدة برضه كل لما أقلب على قناة بلاقى حد واقف يقولى اتصل وانت تكسب اتصل وانت تضحك اتصل وانت
هيضحك عليك ، أتصل وملكش دعوة
انا شكيت ان الجزيرة والجزيرة الوثاقيه هتعمل الموضوع دة ، ربنا يمسيك بالخير الاستاذ الكبير سيد أبو حفيظه بعد كل
حلقه بيعمل سؤال وبيطلب من الجمهور لو عرف الاجابه ميتصلش عليه خالص
يا نهار ابيض
ودلوقتى سؤال الموضوع لو عرفت الإجابه ياااااااااريت متتصلش علينا على الرقم الى مش هنكتبه هنا
ياترى كام مرة شفت ننى عينك الشمال بعينك اليمين ؟؟؟؟؟
وما هو الوضع الطبيعى ؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هو العدد الاقل للوضع الطبيعى لهذة الحاله ؟؟؟؟؟؟؟
وبدعيلنا جميعا وأولنا اعلامنا الجميل والمبدع ذو الابتكار بالشفاااااااااء العاجل

الأربعاء، 27 مايو 2009

هل ستقطع الحبل

مواقف غريب جدا عندما أوحى الله تعالى إلى أم موسي عليه السلام أن" إذا خفتى عليه فألقيه فى اليم ولا تخافى ولا تحزنى ".

فماذافعلت ؟؟؟

ألقته فى اليم إيمانا بالله تعالى سبحان الله ، غريب فعلا .

موقف آخر أغرب عندما كان سيدنا إبراهيم عليه السلام فى الهواء بعدما قذف بالمنجنيق إلى النار وإذا بسيدنا جبريل يعرض عليه المساعدة ولكنه يرفض وقال "علمه بحالى يغنينى عن سؤالى " حقا إنه الإيمان بالله سبحان الله ، وحينها عندما قال المولى عز وجل "يا نار كونى بردا وسلاما على إبراهيم" حقا إن المولى هو من ينجينا من مصائبا ومن همومنا .


حكمة أعجبتني وأتمنى أن تنال إعجابكم ، حكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال , قرر تحقيق حلمـه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها .
وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعًـا في أكبر قدر من الشهرة والتميز قرر القيام بهذه المغامرة وحده.
وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كلما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر,
فــآجأه الليل بظلامه وكان قد وصل تقريبًا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع،

و بعد ساعات أخرى أكثر جهدًا وقبل وصوله إلى القمة،

إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل بعد أن كان على بُعد لحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات !
وكانت أهم أحداث حياته تمر بسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل .
وفى أثناء سقوطه تمسك الرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة ولحسن الحظ كان خطاف الحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل ,
فوجد الرجل نفسه يتأرجح في الهواء , لا شئ تحت قدميه سوي فضاء لا حدود له ويديه المملوءة َبالدماء , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له من عزم وإصرار .

وسط هذا الليل وقسوته , التقط الرجل أنفاسه كمن عادت له الروح ,
يمسك بالحبل باحثــًا عن أي أملٍ في النجاة .
وفي يأس لا أمل فيه , صرخ الرجل:
-
إلهـــــي , إلهـــي أعـني ِ!
فاخترق هذا الهدوء صوت يجيبـه : '- ماذا تـريـــدنى أن أفعل؟؟ '
أنقذني يا رب !!
فأجابه الصوت : '- أتــؤمن حقــًا أني قادرٌعلي إنقاذك؟؟

كل تأكيد , أؤمن يا إلهي ومن غيرك يقدر أن ينقذني.



وبعد لحظة من التردد لم تطل , تعلق الرجل بحبله أكثر فأكثر

وفي اليوم التالي , عثر فريق
الإنقاذ علي جثة رجل على ارتفاع متر واحد من سطح الأرض
ممسك بيده حبل وقد جمده البرد تمامـًا
متر واحد فقط من سطح الأرض

وماذا عنك هل ستقطع الحبل ؟؟؟؟؟؟

أم إنك ستظل ممسكا به ؟؟؟؟

هل تعى أن كل ما أنت به من خير وذكاء ونعم كثيرة هو من فضل الله عليه وليس من فضلك أنت

كل ما تفعله من إجتهاد وجهد وعناء ليس هو من يوصلك إلى تحقيق حلمك ولكنه هو وسيله لتحقيق حلمك .

وكما قال رسولنا الكريم (ص)

الأخذ بالاسباب سنه مؤكدة ، وتركها معصيه الإعتماد عليها شرك .

صدق رسولنا الكريم .

حقا فإننا يجب أن نأخذ بالاسباب ونجد ونجتهد فى طريقنا بدون إحباطات أو كسل، وإذا تركتها فأنت عصيت ربك ولاقيمه لك فى الدنيا ولا الآخرة لأننا خلقنا من أجل تعمير هذا الكون ونتعارف ونتعاون ، وإذا أعتمدت على عملك وجدك وإحتهادك فإنك قد عصيت المولى عز وجل .

حقا شكرا لك يارب على كل ما وهبته لى من نعم وأشكرك على كل ما وصلتنى إليه من إنجازات وتحقيق لأحلامى

الجمعة، 22 مايو 2009

من أنا ؟!

من أنا؟
الكاتب / رشاد محسن كامل المرسي
ليسأل كل منا نفسه... من أنا؟!
قد تضحك أخي القارئ من هذا السؤال!
ولكنه سؤال سهل الطرح... لكن تصعب الإجابة عليه لمن لا يعرف نفسه!
قد تجيب علي بأنني أعرف من أنا، فإن اسمي كذا وكذا... وعمري كذا وكذا... وأعمل بمؤسسة/ وزارة/ شركة كذا وكذا... بوظيفة كذا وكذا.
أخي... ليس هذا ما قصدته، بل ما عنيته من السؤال هو ما قِيَمِكْ... مبادئك... رؤيتك... رسالتك في الحياة... أهدافك؟
من أنت من الداخل.. وليس الخارج... لا تهمني ملابسك الجميلة ... ولا سيارتك الفارهة!
فكما قال الرسول صلوات الله وسلامه عليه: إن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسادكم، ولكن ينظر إلى .... أتعرف ماذا؟
من أنت؟ نعم من أنت... فالله سبحانه وتعالى قد طلب منا التعرف على أنفسنا وقدراتنا وإمكاناتنا... ألم يقل سبحانه وتعالى: وفي أنفسكم أفلا تبصرون... وفي أنفسكم أفلا تعقلون... وفي أنفسكم أفلا تفكرون... فالله سبحانه وتعالى طلب منا التفكر والنظر ومعرفة كينونة قدراتنا وإمكاناتنا، واستغلالها الاستغلال الأمثل، ولكن.... كيف لنا أن نستغلها ونحن لا نعلم بها من الأصل؟
نعم كثير منا لا يعلم من هو وللأسف، فلم يعلموننا ذلك في المدارس.. وقليل من اكتشف من هو، ولذلك تراه سعيد بالعيش حسبما تقتضيه معرفته بقدراته وإمكاناته.
يا من تقرأ حواري هذا، هل تعرف قِيَمِكْ؟
أقصد هل تعرف لماذا يوجد لديك أمور تحبها أو تكرهها؟
أمور لها قيمة ومعنى لديك، وأخرى لا تهمك؟
هل تستند على مبادئ وقيم عندما تؤدي أعمالك؟
أم هل تتقاضى عن كثير منها، وقد يكون ذلك دون علمك، لعدم معرفتك بها من الأصل؟
القوي في هذه الحياة من تكون له قيم ومبادئ يعمل من أجلها.
القوي في هذه الحياة من تكون له رؤية واضحة المعالم.
القوي في هذه الحياة من تكون له رسالة تنير دربه وتثير حماسه.
فهل لديك قيم ومبادئ تستند عليها؟
لا تجب بنعم لمجرد أنك تعتقد بأنه لديك قيم ومبادئ!
ما أعنيه هو هل قِيَمِكْ تحدد وتُسَيِرْ حياتك؟
وهل لديك رؤية معلومة، بل ومكتوبة، وتقرأها لكي تعرف وجهتك؟
وهل لديك رسالة أم غاية مكتوبة، وبناءَ عليها تكتب أهدافك؟
وهل أهدافك موجهه تجاه غاياتك العظمى؟
أم أنك تسير حسبما تمليه عليك الظروف؟
تساؤلات وتساؤلات كثيرة أرغب بطرحها عليك... ولكن لا أرغب بالإطالة... ما أعنيه من كتابتي لهذا الموضوع هو أن تجد وتجتهد لمعرفة من أنت... وتعمل جاهداً لتحقيق غاياتك الكبرى... أتعلم لم أطلب منك ذلك؟!!
فقط لكي تعيش حياة ملؤها السعادة والرضا، بدلاً من الحياة التي يعيشها كثير من البشر والتي ملؤها الكآبة والضنك والمشقة...
يا من تقرأ هذه السطور أنت من بعد الله – سبحانه وتعالى - من يعمل على تحريك دفة قيادة حياته إما إلى بر الأمان والسعادة، أو إلى..........، لا أرغب بملئ الفراغ، لأنني لا أرغب بأن تكون حياتك تتوجه نحو تلك الناحية.
أتمنى أن تجلس مع نفسك وتصارحها بالورقة والقلم، ما تحب، ما تكره، ما الذي له قيمه لديك؟ ولم؟
وما الذي تكرهه؟ ولم؟
وما قيمك؟
وما مبادئك؟
وما رؤيتك في الحياة؟
وما رسالتك في الحياة؟
وما أهدافك؟ وهل هي مكتوبة؟ أم هي مثل القلاع الترابية تمحى متى ما أتت عليها موجات البحر؟
أَعَرَفْتَ أن الإجابة على السؤال.. من أنا؟! ليست سهلة كما كنت تظن!
وإلى لقاء قريب يجمعني بكم على محبته.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


RMK
بيحب كل إنسان فى العالم